تواصل الأجهزة الأمنية الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلّة، اعتقال جامعيين ونشطاء سياسيين، واستدعاء آخرين للتحقيق.
ففي الخليل؛ تعتقل المخابرات الفلسطينية الشاب رائد عاشور أبو سنينة من بلدة دورا لليوم الثالث على التوالي كرهينة حتى يقوم شقيقه بتسليم نفسه، والشاب جمال حازم عامر احدوش لليوم الثامن على التوالي، والشاب براء عصافرة لليوم الـ31 على التوالي.
وفي طولكرم تواصل المخابرات الفلسطينية اعتقال الشاب جعفر أبو دية لليوم الثالث على التوالي، فيما يقبع الدكتور معاذ صالح من قرية عزبة شوفة قضاء المدينة لليوم الـ19 على التوالي في سجن أريحا المركزي.
وفي رام الله؛ تواصل أجهزة الأمن اعتقال الخريج من جامعة بيرزيت محمد الشيخ لليوم الرابع على التوالي، والأسير المحرر أيمن أبو عرام لليوم السادس على التوالي، والطالب في جامعة النجاح علي تركمان لليوم الـ33 على التوالي، رغم قرار المحكمة بالإفراج عنه، والأسير المحرر أحمد نوح هريش لليوم الـ45 على التوالي، فيما يقبع الأسير المحرر خالد نوابيت من رام الله لليوم الـ28 على التوالي في سجن أريحا المركزي.
وفي نابلس؛ يستمر اعتقال الأسير المحرر عبدالعزيز الصفدي لليوم الخامس على التوالي، والشاب علاء حمايل من قرية بيتا لليوم الثامن على التوالي، والأسير المحرر مراد صوالحي لليوم الـ15 على التوالي، فيما مددت المخابرات الفلسطينية اعتقال الأسيرين المحررين أحمد رياحي وسامر أبو عياش من نابلس لمدة 15 يوماً، علماً أنهما يقبع لليوم الـ21 على التوالي في سجن أريحا.
وتواصل المخابرات اعتقال الشاب يحيى مرعي عياش من سلفيت لليوم الرابع على التوالي، والأسير المحرر نادر مساد من بلدة برقين لليوم الرابع على التوالي.
وتعتقل الأجهزة الأمنية الفلسطينية كلاً من: الأسير المحرر محمد ريان لليوم الـ15 على التوالي، وعضو مؤتمر مجلس الطلبة بجامعة بيرزيت قسام حمايل لليوم الـ26 على التوالي، والأسيرين المحررين الشقيقين جهاد ساري وهدان لليوم الـ43 على التوالي، وسعد ساري وهدان لليوم الـ41 على التوالي.
ويقبع في سجن أريحا المركزي معتقلي الرأي: أحمد خصيب لليوم الـ43 على التوالي والأسير المحرر علاء غانم لليوم الـ45 على التوالي، ومنذر رحيب لليوم الـ45 على التوالي.
يشار إلى أن ممثلين عن الاتحاد الأوروبي كانوا قد وجهوا مؤخراً انتقادات للسلطة الفلسطينية في الضفة الغربية، لاعتقال أجهزتها الأمنية عشرات النشطاء السياسيين، وهي الأجهزة ذاتها التي دربتها الشرطة الأوروبية وزودتها بالمعدات.