يواصل أمن نابلس اعتقال الصحفي نسيم معلا لليوم الـ20 على التوالي
تواصل الأجهزة الأمنية الفلسطينية انتهاكاتها بحق 20 مواطناً، ضمن حملة اعتقالات واستدعاءات على خلفية سياسية.
ففي طولكرم؛ استدعت المخابرات الفلسطينية الأسير المحرر أمين خالد الحج من بلدة بلعا.
وفي رام الله؛ اعتقلت الأمن الفلسطيني الأسير المحرر خالد وليدي مساء الأحد.
وفي جنين؛ تواصل المخابرات اعتقال الشاب عمرو جرار لليوم السادس على التوالي، والشاب مجاهد عبادي لليوم الـ20 على التوالي، ومحمد شلبي أبو الجابر لليوم الـ21 على التوالي، والمواطن محمد العزمي لليوم الـ40 على التوالي.
وفي بيت لحم؛ يواصل جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني اعتقال حسين أبو الحج لليوم الثامن على التوالي.
وفي نابلس؛ تواصل الأجهزة الأمنية الفلسطينية اعتقال الطالب في جامعة النجاح الوطنية، محمد أنور صبح، لليوم السادس على التوالي، والمواطن علي قواريق لليوم السابع، والأسير المحرر علي لولح لليوم الـ12، والأسير المحرر زاهر موسى لليوم 12، والصحفي نسيم معلا لليوم الـ20، والأسير المحرر محمد زاهر قط لليوم الـ20، والأسير المحرر محمد إبداح لليوم الـ20، وعزت بهجت أقطش لليوم الـ35 على التوالي.
وفي الخليل؛ مدد الأمن الفلسطيني اعتقال الخريج من جامعة بوليتكنك فلسطين، مصعب الرجبي، المعتقل لليوم السابع على التوالي، وتواصل مخابرات السلطة اعتقال المواطن محمد الطويل لليوم الـ22 على التوالي.
وفي قباطية؛ تواصل الأجهزة الأمنية اعتقال الأسير المحرر حسن إسماعيل أبو الرب لليوم الـ10.
ويواصل الأمن الفلسطيني في الضفة اعتقال محمد عوض أبو الرب في سجن أريحا المركزي لليوم الـ21 على التوالي، والناشط جاسر دويكات لليوم الـ30 على التوالي.
وكان ممثلون عن الاتحاد الأوروبي، قد وجهوا مؤخراً انتقادات للسلطة الفلسطينية في الضفة الغربية، لاعتقال أجهزتها الأمنية عشرات النشطاء السياسيين، وهي الأجهزة ذاتها التي دربتها الشرطة الأوروبية وزودتها بالمعدات.
ورأى ممثل الاتحاد الأوروبي ورؤساء بعثات دول الاتحاد في القدس ورام الله، ورؤساء بعثات النرويج وسويسرا والمملكة المتحدة، في بيان مشترك، أن استخدام العنف ضد المدافعين عن حقوق الإنسان والنشطاء والمتظاهرين السلميين “أمر غير مقبول”.